أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية اليوم (الثلاثاء)، الهجمة الاستيطانية المتصاعدة على الأرض الفلسطينية المحتلة عامةً، وعلى القدس الشرقية المحتلة ومحيطها والأغوار الفلسطينية بما فيها الأغوار الشمالية خاصة.
كما أدانت الخارجية في بيانها، ما كشف عنه الإعلام العبري من مخططات استيطانية جديدة في الظاهرية تلتهم 260 دونماً من أراضيها، ومخطط استيطاني لتوسيع مستوطنة «نوف تسيون» الجاثمة على أراضي الفلسطينيين في بلدة جبل المكبر جنوب شرق القدس المحتلة.
وأكدت الخارجية أن سياسات وقرارات إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب المنحازة لإسرائيل، توفر الغطاء وتشجع هذا التغول الاستيطاني غير المسبوق في الأرض الفلسطينية وبشكل خاص بالقدس المحتلة.
وشددت الخارجية على أن هذا التصعيد الاستيطاني المحموم والاعتداءات التنكيلية بأبناء شعبنا تفرض على المجتمع الدولي وأكثر من أي وقت مضى ضرورة توفير الحماية الدولية لشعبنا، ومحاسبة المسؤولين الإسرائيليين على جرائمهم وانتهاكاتهم وتمردهم على القانون الدولي والإنساني، ويتطلب تحمل مجلس الأمن الدولي لمسؤولياته والعمل على تنفيذ قرارته الخاصة بفلسطين، للحفاظ على ما تبقى من مصداقية المنظومة الدولية برمتها.
كما أدانت الخارجية في بيانها، ما كشف عنه الإعلام العبري من مخططات استيطانية جديدة في الظاهرية تلتهم 260 دونماً من أراضيها، ومخطط استيطاني لتوسيع مستوطنة «نوف تسيون» الجاثمة على أراضي الفلسطينيين في بلدة جبل المكبر جنوب شرق القدس المحتلة.
وأكدت الخارجية أن سياسات وقرارات إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب المنحازة لإسرائيل، توفر الغطاء وتشجع هذا التغول الاستيطاني غير المسبوق في الأرض الفلسطينية وبشكل خاص بالقدس المحتلة.
وشددت الخارجية على أن هذا التصعيد الاستيطاني المحموم والاعتداءات التنكيلية بأبناء شعبنا تفرض على المجتمع الدولي وأكثر من أي وقت مضى ضرورة توفير الحماية الدولية لشعبنا، ومحاسبة المسؤولين الإسرائيليين على جرائمهم وانتهاكاتهم وتمردهم على القانون الدولي والإنساني، ويتطلب تحمل مجلس الأمن الدولي لمسؤولياته والعمل على تنفيذ قرارته الخاصة بفلسطين، للحفاظ على ما تبقى من مصداقية المنظومة الدولية برمتها.